وأوردت جريدة الأخبار أن الاستقلالي، عادل كماح، رئيس جماعة ”تيسة” بتاونات، وجد نفسه وسط إعصار ”تسربيات” فيسبوكية حولته إلى بطل محادثات عبر “الواتساب”، تدور حول ”الجنس مقابل العمل”، أياما فقط من توليه منصب رئاسة المجلس الجماعي.
وكشفت الجريدة أن المحادثات المسربة تظهر حوارا مفترضا بين الرئيس وفتاة قدمت نفسها على أنها تبحث عن العمل، وعلى أنها سبق لها أن تحدثت في الموضوع مع الرئيس المؤقت للجماعة، لكن الأخير، أصر على أن تزوره في المكتب رفقة صديقة لها. وهددت بفضح الرئيس وأبدت نوعا من التمنع.